٢ رواه أبو يعلى الموصلي في مسنده انظر مجمع الزوائد للهيثمي "١٨٢:١" قال الهيثمي: وفيه عبد الرحمن بن إسحاق الواسطي ضعفه أحمد وجماعة. أ. هـ. ورواه ابن أبي حاتم في تفسيره ص "١٦، ١٧، ١٨" في مصنفه "٦: ١١٤" أثر "١٠١٦٦" وابن الضريس فضائل القرآن "١٠٢" أثر "٨٨" نحوه مختصرا. ٣ وبهذا قال الضحاك والزجاج حيث قال: تبين لك أحسن البيان. واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية واستدل له، فقال في قوله تعالى: {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ} : المراد الكلام الذي هو أحسن القصص، وهو عام في كل ما قصه الله لم يخص به سورة يوسف ولهذا قال: {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ} ولم يقل: بما أوحينا إليك هذه السورة، والآثار المأثورة عن السلف تدل كلها على ذلك. أ. هـ. انظر معاني القرآن وإعرابه "٣: ٨٨" ومجموع الفتاوى لشيخ الإسلام "١٧: ٣٩" والدر المنثور "٤: ٤٩٨". ٤ {تِلْكَ} هي كما قال الشيخ بمعنى "هذه" إلا أن الإشارة فيه للبعيد، والبعد هنا بعد منزلة للتشريف. انظر في ذلك شرح ابن عقيل لألفية ابن مالك "١٣٦:١" وبصائر ذوي التمييز إلى لطائف الكتاب العزيز للفيروز آبادي "٢٦:٣" والدرر السنية "١٠: ٣٩". ٥ سقطت من "ض" والمطبوعة. ٦ سقطت من "س". ٧ في "ب" تفقهون.