٢ في "س" و"ب" "الثانية" والمراد بها الآية الثالثة وهي قوله تعالى: {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} . وهذه الآية وما بعدها إلى نهاية "السادسة عشرة" فيها دلائل ربوبية الله تعالى. ٣ ذكر تعاليه عن شركهم عند بدء الخلق بقوله تعالى: {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} وعند الوعد بالفصل بقوله: {أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} . ٤ في "س" و "ب" الثالثة والمراد بها الآية الرابعة وهي قوله تعالى: {خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ} . ٥ الظاهر أن المراد بالخلق العام خلق السماوات والأرض. والخلق الخاص هنا هو خلق الإنسان. والله أعلم. ٦ ساقطة من "س". ٧ في "ب": ضرورته. ٨ في المطبوعة: هذا.