(أنظر: عقود الدرر في شرح شواهد المختصر لجرجي شاهين عطيه) ٥ - مطالع السعد لمطالع الجوهر الفرد - وهو شرح على مختصر أبيه في الصرف والنحو بيروت ١٨٨٨ ص ٦٥ ٦ - نجعة الرائد وشرعة الوارد في المترادف والمتوارد قسم الي اثنى عشر بابا ووضعه في جزئين.
وكان العهد بمؤلفه تأليف جزء ثالث له فعاجله سهم القضاء قبل الشروع في تمثيله - مط المعارف بمصر ١٩٠٤ جزء ٢ وطبع بمط القديس بولس بحريصا سنة ١٩١٣ بجزئين
(وعنى الشيخ ابراهيم اليازجي بتصحيح كتاب تحفة المورود في المقصور والممدود لجمال الدين بن مالك وتعليق الحواشى عليه) اليازجي " (الشيخ) حبيب "(١٨٣٣ - ١٨٧٠) هو ابن الشيخ ناصيف اليازجي واكبر بنيه وبه كني ناصيف أبا حبيب.
ولد في منتصف فبراير سنة ١٨٣٣ بقرية كفر شيما وانصرف أول نشأته إلى التجارة فسلمه حنا فريج ادارة شؤونه المالية ثم جعله شريكا لابنه موسى (الماركيز دي فريج) فعنى باللغات الغربية فحذق الفرنسوية كل الحذق وتوفر حظه من الطليانية واليونانية الانكليزية والتركية.
ولم يثنه ذلك عن افصح اللغات وقد عرب عن الفرنسوية رواية عادليدة.
باسلس لفط والطف سرد حتى لا تظن لها اصلا غير العربية.
وعرب وقائع تليماك لاقتراح ابرهيم بك رئيس الاطباء بيروت.
وقرض الشعر في صباه.
والمحفوظ من نظمه قصيدة في رثاء البطريرك مكسيموس مظلوم.
مطلعها يسر المرء اقبال الليالي * وينسى ان ذلك المزوال وخير ما انتهى الينا من آثار قلمه شرحه المعروف