(٢) . هو أبو بكر محمد بن علي الطائي، ارتحل وطاف البلدان، نطق بوحدة الوجود كما في كتابه " الفصوص" وكان يقول بقدم العالم، هلك سنة ٦٣٨هـ. انظر: سير أعلام النبلاء ٢٣/٤٨، شذرات الذهب ٥/١٩٠. (٣) . انظر: مجموع الفتاوى ٢/ ١٢٢ - ١٣٣ (٤) . مجموع الفتاوى ٢/ ٤٦٩ (٥) . انظر: الدرء ١/ ٣٧٤، مجموع الفتاوى ٨/ ٢٩، حادي الأرواح لابن القيم ص ٢٠٨. (٦) . يعنى حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن أناساً قالوا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: نعم هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر؟ قالوا: لا يا رسول الله. قال: هل تضارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا. قال: فإنكم ترونه كذلك.. الحديث أخرجه البخاري ك التوحيد ح (٧٤٣٧) ومسلم ك الإيمان ح (٣٠٢) .