وَكَذَا يَجِبُ عَلَى الْمُتَعَلِّمِ الِاعْتِرَافُ بِفَضْلِ الْفَقِيهِ , وَالْإِقْرَارُ بِأَنَّ الْعِلْمَ مِنْ جِهَتِهِ اكْتَسَبَهُ , وَعَنْهُ أَخَذَهُ أنا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ , نا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ الطَّبَرَانِيُّ , نا أَحْمَدُ بْنُ خُلَيْدٍ الْحَلَبِيُّ , نا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ الطَّبَّاعِ , نا مُعَاذُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُعَاذِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ جَدِّهِ , عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ لَهُ: «يَا أَبَا الْمُنْذِرِ , إِنِّي أُمِرْتُ بِعَرْضِ الْقُرْآنِ عَلَيْكَ» , فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ , بِاللَّهِ آمَنْتَ , وَعَلَى يَدَيْكَ أَسْلَمْتُ , وَمِنْكَ تَعَلَّمْتُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute