للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَأَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا جَدِّي، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ , عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، قَالَ: قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: غَزَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْرًا وَالْكُدَرَ , مَاءٌ لِبَنِي سُلَيْمٍ، ثُمَّ غَزَا غَطَفَانَ بِنَخْلٍ، ثُمَّ غَزَا قُرَيْشًا وَبَنِي سُلَيْمٍ بِنَجْرَانَ، ثُمَّ غَزَا يَوْمَ أُحُدٍ، ثُمَّ طَلَبَ الْعَدُوَّ بِحُمْرِ الْأَسَدِ، ثُمَّ غَزَا قُرَيْشًا لِمَوْعِدِهِمْ، فَأَخْلَفُوهُ، ثُمَّ غَزَا بَنِي النَّضِيرِ، ثُمَّ غَزَا تِلْقَاءَ نَجْدٍ يُرِيدُ مُحَارِبًا وَبَنِي ثَعْلَبَةَ، ثُمَّ غَزْوَةَ ذَاتِ الرِّقَاعِ، ثُمَّ غَزْوَةَ دُومَةَ، ثُمَّ غَزْوَةَ الْخَنْدَقِ، ثُمَّ غَزْوَةَ بَنِي قُرَيْظَةَ، ثُمَّ غَزْوَةَ بَنِي الْمُصْطَلِقِ بِالْمُرَيْسِيعِ، ثُمَّ ذَاتَ السَّلَاسِلِ مِنْ مَشَارِقِ الشَّامِ، ثُمَّ غَزْوَةَ الْقِرَدَةِ، وَغَزْوَةَ الْجُمُوعِ تِلْقَاءَ أَرْضِ بَنِي سُلَيْمٍ، وَغَزْوَةَ تَحَسُّمٍ، وَغَزْوَةَ الطَّرْفِ وَغَزْوَةَ وَادِي الْقُرَى، فَهَذِهِ غَزَوَاتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَصَحِّ الْأَسَانِيدِ، فَأَمَّا سَرَايَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَثِيرَةٌ

<<  <   >  >>