للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تولى رفاهيته ولينه.

* وقول علي رضي الله عنه لعبد الله بن جعفر (قم فأجلده)، يدل على أنه لم يرض ما قاله الحسن، ولذلك لم يعمل به، وإن كان الذي أراه أن الحسن لم يقل ذلك إلا لكراهية أن يستوفى الحد بيده من نسيب عثمان رضي الله عنه، فيكون فيه نوع مما يجر موجدة، إلا أن رأي علي في ذلك أحسن وأقرب للتقوى.

<<  <  ج: ص:  >  >>