-تتولى في الوقت نفسه مختلف النوادى الرياضية والإجتماعية مسئولياتها فى ذلك، ولا مانع من أن يقيم كل نادى متحفاً يطلق عليه مثلاً "متحف الإقلاع عن التدخين " ويضم شرائط للفيديو والأبحاث والنشرات والكتب والملصقات التى لها علاقة بالتدخين.
-تدعو وزارة الصحة أيضا لما يمكن أن نطلق عليه "ميثاق القدوة" وفيه يتولى الأطباء الدعوة للقضاء على "القاتل البطىء" ثم يعلنون إقلاعهم عن التدخين (بالطبع لمن يرغب منهم)
-ثم دعوة للآباء للمشاركة فى هذا الميثاق (لمن يرغب منهم) تحت شعار "بيوت خالية من التبغ من أجل جيل أفضل".
-ثم دعوة للمعلمين للمساهمة فى هذا الميثاق (لمن يرغب أيضا).
-خلال ذلك كله، تجرى الاحصائيات اللازمة والبحوث الميدانية الموضوعية لمعرفة مدى نجاح الحملة (أو إخفاقها لا قدر الله) وبيان معدل بيع التبغ والسجائر في مختلف أنحاء الأقطار العربية وبناء على ذلك تتولى اللجان المشرفة عمل
الإجراءات اللازمة لتطوير البرامج الارشادية والعلاجية أولا بأول وذلك لتحقيق المزيد من النجاح وفق أسس علمية مقننة.