١١٧١- وطَارِق بْنُ سُوَيْد:
١١٧٢- حَدَّثَنَا عَفَّان بْنُ مُسْلِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّاد بْنُ سَلَمَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا سِمَاك بْنُ حَرْبٍ، عَنْ عَلْقَمَة بْنِ وَائِل، عَنْ طَارِق بْنِ سُوَيْد الْحَضْرَمِيّ؛ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ! إِنَّ بِأَرْضِنَا أَعْنَابًا نَعْتَصِرُهَا فَنَشْرَبُ مِنْهَا؟ قَالَ: لا" قَالَ: فراجعته، قُلْتُ إِنَّا نستسشفي بِهَا لِلْمَرِيضِ؟ قَالَ: لا إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ بِالشِّفَاءِ ولَكِنَّهُ دَاءٌ"، كَذَا قَالَ: عَنْ عَلْقَمَة بْنِ وَائِل الْحَضْرَمِيّ، عَنْ طَارِق بْنِ سُوَيْد.
١١٧٣- وَزَادَ عَلَيْهِ شُعْبَةُ فِي الْإِسْنَادِ: وَائِل بْنَ حُجْرٍ"، وَشَكَّ فِي "سُوَيْد بْنِ طَارِق" أَوْ "طَارِق بْنِ سُوَيْد".
حَدَّثَنَا بِذَاكَ مُسْلِم بْنُ إِبْرَاهِيْمَ، عَنْ شُعْبَة، عَنْ سِمَاك، عَنْ عَلْقَمَة بْنِ وَائِل، عَنْ أَبِيهِ.
١١٧٤- وطَارِق بْنُ شِهَابٍ:
حَدَّثَنَا عَمْرو بْنُ مَرْزُوق، قَالَ: أَخْبَرَنَا شُعْبَة، عَنْ قَيْس بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ طَارِق بْنِ شِهَابٍ؛ قَالَ: رَأَيْتُ رسولَ اللَّهِ.
١١٧٥- وطَالْقُ بْنُ عَلِيٍّ:
حَدَّثَنَا مُسَدِّدٌ: قَالَ: حَدَّثَنَا مُلازِمُ بْنُ عَمْرٍو، قَالَ: حَدَّثَنا عَبْد اللَّهِ بْنُ بَدْرٍ، عَنْ قَيْس بْنِ طَلْقٍ، عَنْ أَبِيهِ؛ قَالَ قَدِمْنَا عَلَى رسولِ اللَّهِ فجَاءَ رَجُلٌ كَأَنَّهُ بَدوِيٌّ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ! مَا تَرَى فِي مسِّ الرَّجُل ذَكَرَهُ بَعْدَمَا يتَوَضَّأ؟ فَقَالَ: هَلْ هُوَ إِلا بُضْعَة مِنْكَ"
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute