١٢٢٩/م- وعَبْد اللَّهِ بْنُ هِلَال الثَّقَفِيّ:
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيّ، عَنْ إِبْرَاهِيْم بْنِ مَيْسَرَة، عَنْ عُثْمَان بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الأَسْوَد، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هِلَال الثَّقَفِيّ؛ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم فَقَالَ: كدتُ أَنْ أَقْتَلَ بَعْدَكَ فِي، عَنَاق أَوْ شَاةٍ مِنَ الصَّدَقَة، فَقَالَ رسولُ اللهِ صَلَّىَ الله [ق/٥٧/أ] عليه وسلم: لَوْلا أَنَّهَا تُعْطى فُقَرَاءَ المُهَاجِرين ما أخذتها".
١٢٢٩/ن- وعَبْد اللَّهِ بْنُ الشِّخِّيرِ: أَبُو مُطَرِّفٍ.
١٢٣٠/أ- حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَة، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبَان بْنُ يَزِيد، قَالَ: حَدَّثَنَا قَتَادَة، عَنْ مُطَرِّفٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ: إنَّ فُلانًا يَصُومُ الدَّهْرَ؟ قَالَ: لا صام ولا أفطر".
١٢٣٠/ب- قَالَ أَبِي: عَبْد اللَّهِ بْنُ الشِّخِّيرِ مِنْ بَنِي عَامِر بْنِ صَعْصَعَة.
١٢٣٠/ج- وعَبْد اللَّهِ بْنُ حَوَالَةَ:
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيْلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّاد بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ سَعِيد الجُرَِيْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيق؛ أَنَّ عَبْد اللَّهِ بْنَ حَوَالَةَ قَالَ: قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى رجلٍ معتجرٍ ببُرْدٍ حِبَرَةٍ يُبَايِعُ النَّاس مِنْ أَهْل الْجَنَّة عَلَى عُثْمَان بْنِ عَفَّان وهُوَ معتجر ببردٍ يبايع النَّاس.
١٢٣٠/د- عَبْد اللَّهِ بْنُ حُبْشِيّ:
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَة، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عُثْمَان بْنِ أَبِي سُلَيْمَان، عَنِ ابنِ جُبَيْر بْنِ مُطْعِمٍ، عَنِ ابنِ حُبْشِيِّ؛ يَعْنِي: عَبْد اللَّهِ بْنَ حُبْشِيِّ؛ قَالَ سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ قَطَعَ سِدْرَةً صَوَّبَ الله رأسة في النَّار".
١٢٣٠/هـ- وعَبْد اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ:
حَدَّثَنَا قُتَيْبَة، قَالَ: حَدَّثَنَا لَيْث بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيد بْنِ أَبِي حَبِيْب، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ جزءٍ الزُّبَيْدِيِّ؛ قَالَ: أَنَا أَوَّلُ مَنْ سَمِعَ النَّبِيَّ يَقُولُ: لا يبُل أحدٌ مُسْتَقْبِلَ القبلةِ"، وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ حدَّثَ النَّاس بذلك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute