٢٢٠٤- ومَالِك بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْخُزَاعِيّ:
حَدَّثَنَا أَبِي، قال: حَدَّثَنا مَرْوَان بْنُ مُعَاوِيَة، عَنْ مَنْصُور بْنِ حَيَّان الأَسَدِيِّ، عَنْ سُلَيْمَان بْنِ بِشْرٍ الْخُزَاعِيّ، عَنْ خَالِهِ: مَالِك بْنِ عَبْدِ اللَّهِ؛ قَالَ: غَزَوْنَا مَعَ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَا صَلَّيْنَا خَلَف إمامٍ يَؤُمُّ النَّاس أَخَفَّ صَلَاة من النَّبِيّ صَلَّى [ق/٩٧/أ] اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ".
٢٢٠٥- ومَالِك بْنُ قَهْطم الدَّارِمِيّ، مِنْ بَنِي تَمِيْم.
٢٢٠٦- حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيْلَ، قَالَ: حَدَّثَنا حَمَّاد بْنُ سَلَمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنا أَبُو العُشَرَاء، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ! مَا تكون الزَّكَاة إِلَاّ مِنَ اللَّبَّة أَوِ الْحَلْق؟ قَالَ: لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخْذِهَا لأجزأ عَنْك"
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute