٢٤٠٠- ونَهِيك بْنُ صُرَيْم الْيَشْكُرِيّ:
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيْد، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَان، عَنْ يَزِيد بن جَابِر، عَنْ بُسْر بْنِ عُبَيْد اللَّهِ، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلَانِيّ، عَنْ نَهِيك بْنِ صُرَيْم الْيَشْكُرِيّ؛ قَالَ: قَالَ: النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لتقاتُلنَّ الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُقاتل بقيتُكُم الْمُشْرِكِين عَلَى نهرٍ بِالأُرْدُنِّ، أنتُم شَرْقِيَّهُ، وَهُمْ غَرْبيّه"، وَمَا أَدْرِي يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الأُرْدُنُّ مِنَ الأَرْض.
٢٤٠١- ونَاجِيَة بْنُ جُنْدَُب:
٢٤٠٢- حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيْلَ، قَالَ: حَدَّثَنا وُهَيْب بْنُ خَالِدٍ، قَالَ: حَدَّثَنا هِشَام بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ نَاجِيَة صَاحِبِ هَدْي رسولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ أَنَّهُ سألَ رسولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كَيْفَ نَصْنَعُ بِمَا عَطِبَ مِنَ الْهَدْيِ "فَأَمَرَهُ أَنْ يَنْحَرَ كُلَّ بدنةٍ عطبتْ ثُمَّ يُلْقِي لَحْمَهَا فِي دمِها ويُخَلِّي بَيْنَهَا وَبَيْنَ النَّاس يَأْكُلُونَهَا".
٢٤٠٣- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَيُّوب، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ ابنِ إِسْحَاقَ؛ قَالَ: نَاجِيَة بْنُ جُنْدَُب بْنِ عُمَيْرٍ بْنِ يَعْمُرَ بْنِ دَارِمِ بْنِ عَمْرِو بْنِ وَاثِلَة بْنِ سَهْم بْنِ مَازِن بْنِ سَلَامَان بْنِ أَسْلَم بْنِ أَفْصَى بن أَبِي حَارِثَة الأَسْلَمِيّ، وهُوَ سَائِقُ بَدَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
٢٤٠٤- ونُبَيْشَة الْخَيْر:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْر الْحَضْرَمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنا المُعَلَّى بْنُ رَاشِدٍ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي جَدَّتِي أُمُّ عَاصِم، عَنْ رَجُلٍ مِنْ هُذَيْل يُقَالُ لَهُ: نُبَيْشَة، وكَانَتْ لَهُ صُحْبَة؛ قَالَ: قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أكلَ فِي قصعةٍ ثُمَّ لحسَها استغفرتْ لَهُ القصعةُ".
٢٤٠٥- ونُبَيْط بْنُ شَرِيْط:
٢٤٠٦- حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، قال: حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ نُبَيْط، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي - أو نُعَيْم بن أَبِي هِنْد، عَنْ أَبِي، قَالَ: حججتُ مَعَ أَبِي وعمِّي، فَقَالَ أَبِي: تَرَى ذَلِكَ صَاحِبَ الْجَمَل الأَحْمَر الَّذِي يَخْطُبُ؟ ذَاكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute