للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٦) قال البخاري: (مقارب الحديث)، قال عبد الحق الأشبيلي في كتاب التهجد: يريد أن حديثه يقرب من حديث الثقات، أي لا بأس به. ا. هـ

إرواء الغليل ٢/ ١٠، ١/ ٢٥٤

٧) ذكر ابن القطان الفاسي أن مراد ابن معين بقوله في بعض الرواة: ليس بشيء، يعني: أن أحاديثه قليلة جداً.

هدي الساري ص ٤٢٠ - ٤٢١

٨) تفسير ابن القطان الفاسي كلمة (شيخ) في إطلاقات الأئمة، قال: "هذه اللفظة يطلقونها على الرجل إذا لم يكن معروفاً بالرواية ممن أخذ عنه، وإنما وقعت له رواية الحديث أو أحاديث، فهو يرويها.

هذا الذي يقولون فيه (شيخ)، وقد لا يكون مَن هذه صفته من أهل العلم، وقد يقولونها للرجل باعتبار قلة ما يرويه عن شخص مخصوص، وإن كان مكثراً عن غيره. ا. هـ باختصار من كتاب بيان الوهم والإيهام ٣/ ٥٣٩ أفاده اللحياني في الخبر الثابت ص ٩٨.

٩) قال الإمام أحمد: ابن أبي الزناد كذا وكذا.

قال الذهبي: يعني يلينه.

سير أعلام النبلاء ٨/ ١٦٩

وفسرها العقيلي: يعني ضعيف.

الضعفاء ٢/ ٣٤٠، أفاده في ضوابط الجرح والتعديل، عند الذهبي لمحمد الثاني ٢/ ٨٥٣

١٠) قال البخاري: سكتوا عنه.

قال الذهبي: بمعنى تركوه.

الموقظة ص ٨٣

<<  <   >  >>