يعرض في هذا الشعر بقيس بن زهير، وكان أكولا، ذلك أن بني عبس غزت بني تميم وعليهم قيس بن زهير فهزمت بنو عبس، فطلبتهم بنو تميم، فوقف عنترة فلحقتهم كتيبة من الخيل فحامى عنترة فقال القصيدة التي تقدمت.
ولعنترة أشعار حسان، وأخبار طريفة، وله القصيدة إحدى المعلقات: وكان سبب صنعته لها أنه جلس يوماً في لبني عبس بعد ما أبلى وأعترف به