وقال علي بن أبي طالب لما مات الأشتر:(تالله مالك لو كان من جبل كان فنداً، أو كان من حجر كان صلدا على مثل مالك، فلبيك البواكي).
وقال لبيد:
فإن أنت لم تصدقك نفسك فانتسب ... لعلك تهديك القرون الأوائل
فإن لم تجد من دون عدنان والداً ... ودون معد فلتزعك العوازل
وقتل نصر بن بشر بن أبي أرطأة العامري عمرو بن أراكة، وكان خليفة عبيد الله بن عباس على النمر أيام علي رضي الله عنه، فجزع عليه أخوه جزعاً شديداً، فقال أبوه: