وهناد بن السريِّ، وأبي محمد واصل بن عبد الأعلى الأسَديِّ، وأبي همام الوليد بن شجاع بن الوليد بن قيس السكونيِّ، ووهب بن بقية الواسطيِّ، ويحيى بن أيوب المَقابِريِّ، ويحيى بن زكريا زحمويه الواسِطِيِّ، وأبي زكريا يحيى بن معين، ويعقوب بن إبراهيم الدَّوْرَقِيِّ، ويعقوب بن ماهان، وأبي إبراهيم الترجمانيِّ، وأبي عبيدة بن فضيل بن عياض.
روى عنه: أبو حاتم بن حِبَّان في "صحيحه"، وأبو بكر أحمد بن إبراهيم الإسماعيليُّ، وأبو جعفر أحمد بن حمدان الحِيريُّ، وأبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائيُّ، وأحمد بن محمد بن السُّنِّي، وأبو علي الحسين بن محمد النيسابوريُّ الحافظ، وحمزة بن محمد الكِنانيُّ، وأبو عبد الله الزبير بن عبد الواحد الحافظ، وأبو القاسم سليمان بن أحمد الطَّبَرَانِيُّ، وأبو أحمد عبد الله بن عَدِي الجُرجانيُّ، وأبو الشيخ عبد الله بن محمد بن جعفر الأصبهانيُّ، وأبو بكر محمد بن إبراهيم بن المُقرئ، وأبو الفتح محمد بن الحسين الأزدِيُّ.
قال ابن حِبَّان في "الثقات"(٨/ ٥٥): "من المتقنين في الروايات، والمواظبين على رعاية الدين وأسباب الطاعات، … بينه وبين رسول الله ﷺ ثلاثة أنفس في اللقاء".
وقال ابن عدي كما في "سير الأعلام"(١٤/ ١٧٨): "ما سمعت مسندًا على الوجه إِلَّا مسند أبي يعلى، لأنه كان يحدِّث لله ﷿".