أسامة بن أحمد بن أسامة بن عبد الرَّحمن أبي سلمة التجيبيِّ، بمصر؟ فقال: رأيتُ أهل حمص يُضَعِّفونه، ولا أدري لأي سبب".
وقال ابن يونس كما في "الإكمال" (٤/ ٣٥٨)، و"لسان الميزان" (٢/ ٣٥): "لم يكن في الحديث بذاك، تعرف وتنكر".
وقال مسلمة بن قاسم كما في "لسان الميزان" (٢/ ٣٤): "كان ثقةً عالمًا بالحديث".
وقال الذَّهَبِيُّ في "تاريخ الإسلام" (أحداث ٣٠٧): "محدِّثٌ مكثرٌ، … عني بالحديث، والقراءات".
وقال الحافظ ابن حُجْر في "لسان الميزان" (٢/ ٣٤): "رأيتُ له مصنَّفًا في "حرمة الوطء في الدبر" يدل على سعة معرفته بالحديث".
له ترجمة في: "ميزان الاعتدال" (١/ ١٧٤)، و"غاية النهاية في طبقات القراء" لابن الجَزَرِيِّ (١/ ١٥٥)، و"معجم المؤلفين" (٢/ ٢٢٤).
وانظر: "الثقات" (٨/ ٤٨٧)، و"المجروحين" (١/ ٤٣).
* توفي في شهر رمضان سنة سبع وثلاثمائة.
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute