الأثبات الجوَّالين في طلب الحديث سمع ببلده أحمد بن مهران بن خالد … ".
وقال أيضًا في (٥٤/ ٨٣): "سمعت أبا أحمد الحافظ يذكر وروده نَيْسَابور ووصف حفظه، ومعرفته، وإتقانه وحسن حديثه".
وقال أبو عبد الله محمد بن العباس الشهيد كما في "تاريخ دمشق" (٥٤/ ٨٢، و ٨٣): "ما قدم علينا هراة مثل أبي جعفر الأرزنانيِّ هدىً، وورعًا، وحفظًا، وإتقانًا".
وقال السمعانيُّ في "الأنساب" (١/ ١١٠): "من الحفاظ الأثبات الجوَّالين في طلب الحديث إلى الشَّام، ومصر، وخراسان، وكان حافظًا عالمًا".
ووصفه ابن عساكر في تاريخ دمشق" (٥٤/ ٨١)، بالحافظ، وقال:"رحل، وسمع بالشَّام، ورأس العين".
ووصفه ياقوت الحمويُّ في "معجم البلدان"(أرزنان) بالحافظ الثبت، وأرَّخ وفاته سنة (٣١٧).
له ترجمة في:"تاريخ الإسلام"(أحداث ٣٢٢).
* توفي سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، قاله أبو نُعيم الأصبهاني في "أخبار أصبهان"، وقال الحاكم كما في "تاريخ دمشق": وبلغني أنَّ