للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(١٣٧٥) [٥] عبيدُ الله بن عِيَاضِ بْنِ عمرو بن عَبْدٍ، القاريُّ، حِجَازِيُّ ثقة، ط - ٣ - (خ) أخرج له في "الجهاد"، "والتوحيد" قِصَّةَ قَتْل خُبَيبٍ.

(١٣٧٦) [٦] عبيدُ الله بن مُحْرِز (١) الكُوفِيُّ، مَقْبُولٌ، ط - ٧ - (خ) في "الأحكام" أثَرًا.

[أفراد مسلم ممن اسمه عبيد الله [٦]]

(١٣٧٧) [١] عبيدُ الله بنِ إِيَادِ بن لَقِيطٍ السَّدُوسِيّ، أبُو السَّلِيلِ الكوفي، كان عَرِيفَ قَومِهِ، صَدُوقٌ لَيَّنَهُ الْبَزَّارُ وَحْدَهُ، ط - ٧ - ت - ١٦٩ - (بخ م د ت س).

(١٣٧٨) [٢] عبيدُ الله بنُ الحَسَنِ بن الحُصَين بن أبي الحُرِّ، العَنْبَرِيُّ البصري قاضيها، ثقة فقيه، لكن عَابُوا عليه مَسْألَةَ تَكَافُؤِ الأدِلَّةِ (٢)، ط - ٧ - ت - ١٦٨ - (م خد) (م) فرْدَ حديث في الجنائز.

(١٣٧٩) [٣] عبيدُ الله بن عبد الله بن الأصَمِّ الْعَامِريُّ، مقبول، ط - ٦ - (م د س ق).


(١) ضبطه الحافظ في "الفتح" جـ ١٣ ص ١٥٣ بضم الميم، وسكون المهملة، وكسر الراء، بعدها زاي، وأما ضبطه بوزن محمَّد، كما في "المغني" فأظنه خطأ. والله أعلم.
(٢) وذلك أنَّه كان يقول: إِن القرآن يدلّ على الاختلاف، فالقول بالقَدَر صحيح، والقول بالإِجبار صحيح، ولهما أصل في الكتاب، فمن قال بهذا؛ فهو مصيب، ومن قال بهذا؛ فهو مصيب، هؤلاء قوم عظموا الله، وهؤلاء قوم نزهوا الله، وكان يقول في قتال علي لطلحة والزبير وقتالهما إِياه كله لله طاعة. اهـ (تت).

<<  <   >  >>