(٢) أدب الكتّاب: ٣١٠. (٣) ينسب البيت لشيخ من أهل البادية. في أمالي القالي: ٢/ ٩٣. دخل عليه رجل ليقتبس من علمه، فوجده يخضب لحيته فأنشأ يقول: شيب تغيبه كيما تغر به … كبيعك الثوب مطويا على حرق قد كنت كالغصن ترتاح الرياح له … فصرت عودا بلا ماء ولا ورق (٤) أدب الكتّاب: ٣١٠. وفيه: (العر: قروح تخرج. . .). (٥) الإصلاح: ١٢٩. (٦) يكنى أبا النعيم أو القاسم، أحد أعيان أهل اللغة الفضلاء، مضيف المتنبي وروايته. له ردود على جماعة من أئمة اللغة (ت ٣٧٥ هـ). ترجمته في جذوة المقتبس: ١/ ٢٨٤، معجم الأدباء: ١٣/ ٢٠٨؛ بغية الوعاة: ٢/ ١٦٥؛ تاريخ بروكلمان: ١٩٤. (٧) التنبيهات: ٢٨٥. (٨) عجز بيت للنابغة الذبياني أنشده ابن قتيبة في أدب الكتّاب: ٣١٠. وتمامه: ". . . يكوى غيره وهو راتع". ينظر: ص: ١١، هـ ١.