(٢) الاقتضاب: ٢/ ١٥٦. (٣) هو الأسود بن يعفر بن عبد الأسود بن جندل بن نهشل بن دارم يكنى أبا الجراح، جاهلي، هجا قومه، وكان أعمى. ترجمته في طبقات ابن سلام: ١/ ١٤٣؛ الشعر والشعراء: ١/ ٢٦١؛ خزانة الأدب: ١/ ٤٠٥. (٤) بنو حارثة بن سلمى بن جندل بن نهشل بن دارم، بطن عظيم. جمهرة أنساب العرب: ٢٣٠؛ الاشتقاق: ٢٣٤. (٥) هو البيت الذي أنشده ابن قتيبة في أدب الكتّاب: ٣٤٥ يقول الأسود بن يعفر: هل لشباب فات من مطلب … أم ما بكاء البدن الأشيب والبيت في ديوانه: ٢١؛ والإصلاح ٣٣٠؛ شرح الجواليقي: ١٩٨؛ الاقتضاب: ٣/ ٢٠٩. (٦) ديوانه: ٣١٠؛ الكتّاب: ١/ ٣٨٨؛ البيان والتبيين: ١/ ٢٠٩؛ شرح أبيات الكتاب للنحاس: ١٤٩؛ المقتضب: ٣/ ٢٢٨ - ٢٦٤ - ٢٨٩؛ الجمهرةك ٣/ ٣٣٨؛ الخزانة: ١١/ ٢٤٧ مع اختلاف في ترتيب البيتين. والشاهد في البيت: حذف الفعل قبل "طربا"، دل عليه الاستفهام. والطرب: خفة من حزن. والقنسري: الكبير السن. التاج (طرب - قنسر). (٧) الاقتضاب: ٣/ ٢٠٩ - ٢١٢. (٨) هو حميد بن مالك بن سعد مناة، لقب بالأرقط لآثار كانت في وجهه، شاعر إسلامي مجيد. ترجمته في السمط: ٢/ ٦٤٩؛ معجم الأدباء: ٤/ ١٥٥. والبيت أنشده ابن قتيبة في أدب الكتّاب: ٣٤٥ وهو: "وكنت خلت الشيب والتبدينا … والهم مما يذهل القرينا" والبيت أيضًا في الإصلاح: ٣٣٠؛ الاقتضاب: ٣/ ٢١٠؛ غريب الحديث لأبي عبيد: ١/ ١٥٢ منسوب للكميت. (٩) آخر حديث رواه: ابن ماجه: ١/ ٣٠٩؛ وأحمد ١٦٢٣٥؛ وأبو داود: ١/ ١٦٨؛ =