للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الكاتب" أخرى هو تعدد في الصفة وفي صيغة المخاطبة، وكلا الاسمين عنوان للكتاب، غير أنه جرت عادة المؤلفين القدامى التعبير بصيغة الجمع والشمولية، مما يكسب النص وزنًا معرفًا هامًا وقيمة علمية متميزة.

وتجنُّبًا للاختلاف فقد حافظنا لشرحنا على صيغة عنوانه كما وردت في الأصل المخطوط، وهو: "الانتخاب في شرح أدب الكتَّاب وكذلك راعينا في ذلك الانسجام مع متن كتاب ابن قتيبة كما هو مشهور: "أدب الكتَّاب" ولعله الاسم الراجح والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>