على فَعَلَ: عَرِيَ عرية وعِرْوَة: صار عريانا، والليلة: اشتد بردها فهى عرية، وعروتك عرواً: نزلت بك، والأمر: نزل به، والحمى: أرعدت؛ وهي العرواء؛ وأعريت القميص: جعلت له عُرىً، والنخلة: وهبت لك ثمرها فهي عرية، والرجل: أصابه برد الليل عند مغيب الشمس، ومثل:"أهلك فقد أعريت". وعليت في المكارم علاء: شرفت، وعلوت في الجبل، وعلى الشيء، والشيء علواً: ارتفعت، والسلطان علواً: تجبر، والشيء: ارتفع؛ وأعليت عن الشيء والوساد: ارتفعت
• وبالياء من السالم على فَعِلَ، وبالواو والياء من المعتل على فَعَلَ: عَشِيَ عشىً: ضعف بصره فهو أعشى، وفلان على: ظلمني، والإبل: تعشت، والرجل كذلك فهو عشيان
• وعشوت إلى الشيء عشواً: نظرت إليه ببصر ضعيف، وإلى فلان: طلبت فضله، وعنه: ضعف بصرك، وأيضاً: أعرضت عنه، وعشوتك وعشيتك عشواً وعشياً: أطعمتك العشاء؛ وأعشينا: صرنا في العشى
• وعنى وعنى عناء: نصب، والأسير: ذل، والأسير عنا عنواً وعنوة أيضاً، والوجوه لله عزل وجل: ذلت، وبالواو مثله، وللحق ولك: خضعت، وعنانى الأمر عناية: أهمنى، وعنيتك به وبالكلام: قصدتك، وعنيت بالأمر عنايةً، وعنيت به، لغة ذكرها الطوسى، وعنوت الكتاب عنواً، وعنيته عنياً: كتبت عنوانه، وعنيانه، وعنا الدم عنواً: سال، والأرض عنواً وعنياً: أنبتت، وأعناها الولى؛ وهو المطر الذي بعد الوسمى: أمطرها فأنبتت
• وبالواو في لامه معتلا: عدا الفرس وغيره عدواً: جرى، والرجل والسلطان عداء: ظلم، وعنك كذا: شغلني، وأيضاً: جاوزني، وبيني وبينك عوادٍ: حجزت، وعدوت الرجل عن كذا: صرفته، والعين عن الشيء عدواً: كرهته؛ وأعدى الحاكم المظلوم: نصره، والرجل: أعنته، ومن حقه: أنصفته، والشيء الشيء والصاحب الصاحب: أكسبه مثل ما به، وفي المثل:"قرين السوء يعدى قرينه"