والطبراني في الكبير (١٩/ ١٦٨)، والحاكم (٢/ (٢٨) ٢٩)، والبيهقي في السنن (٥/ ٣٥٧)، وأبو نعيم في الحلية (٢/ (١٩) ٢٠)، والقضاعي في مسند الشهاب (٤٦٢) من طريق عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت عن أبي اليسر. وأخرجه الدارمي (٢٥٨٨)، وأحمد (٣/ ٤٢٧)، والطبراني في الكبير (١٩/ ١٦٥)، والدولابي في "الكنى" (١/ ٦٢)، والبغوي في "شرح السنة" (٨/ ١٩٨)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (٤٦٠، ٤٦١) من طريق عبد الملك بن عمير عن ربعي بن حراش، عن أبي اليسر، وقد اقتصروا على المرفوع منه، وإسناده صحيح. (٥٤) إسناده ضعيف جداً، وهو حديث صحيح: أخرجه ابن ماجة (٢٤١٨)، وأحمد (٥/ ٣٥١) من طريق نفيع أبي داود عن بريدة الأسلمي -رضي الله عنه- مرفوعاً. وعلته نفيع هذا فإنه متروك وقد كذبه ابن معين لكن أخرجه أحمد (٥/ ٣٦٠)، والحاكم (٢/ ٢٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (٥/ ٣٥٧)، وفي شعب الإيمان (١١٢٦١) من طريق عبد الوارث عن محمد بن جحادة عن سليمان بن بريدة عن أبيه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من أنظر معسراً كان له بكل يوم صدقة مالم يحل فإذا حل الدين فإن انظره بعد الحل فله بكل يوم مثله صدقة" واللفظ للبيهقي في الشعب. وإسناده صحيح على شرط مسلم. (٥٥) إسناده ضعيف جداً: أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائد المسند (١/ ٧٣)، والعقيلي في الضعفاء (٢/ ٨٠) من طريق العباس بن الفضل الأنصاري عن هشام بن زياد القرشي عن أبيه عن محجن مولى عثمان عن عثمان -رضي الله عنه- مرفوعاً به.