* وأمَّا قَوْل المفسرين في ذلك، فمنهم:
١ - الإمام محمَّد بن جرير الطبري. ومنهم:
٢ - النقَّاش. ومنهم:
٣ - أبو جعفر النحاس، كما نقله القرطبيُّ في قوله تعالى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا}. ومنهم:
٤ - ابنُ زيد، كما نقله القُرطبيُّ في قوله تعالى: {وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا}. ومنهم:
٥ - الفقيه أبو الليث في تفسيره. ومنهم:
٦ - القُرطبيُّ في أماكن كثيرة من تفسيره. ومنهم:
٧ - المهدوي في تفسيره. ومنهم:
٨ - الزمخشري في "الكشاف". ومنهم:
٩ - الواحديُّ في "الوسيط". ومنهم:
١٠ - البغويُّ في "معالم التنزيل". ومنهم:
١١ - القاضي أبو بكر بن العربي كما نقله عنه القرطبي في تفسيره. ومنهم:
١٢ - الإِمام حافظ الدين النسفي، في "مدارك التنزيل".
١٣ - ومنهم الكواشي، في تفسيره.
• وأما أَقْوالُ الأئمةِ الأربعةِ وأصحابهم:
فقد ذكروا ذلك في كُتبهم في أماكنَ متفرقة ومسائل كثيرة، بعبارات مُخْتَلِفةٍ كُلُّها تَعُودُ إلى المَنع من رَفْعِ الصَوْتِ والجهر بالأذكارِ والأدعيةِ، وقدّمنا بعض كلامهم في كتابنا المشار إليه. فالمقصود هنا أن نَذْكُرَ فهرسة أسماء الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة والكتب التي ذكروا ذلك فيها