واظن أن هناك شريط بالصوت في أنصار الحسين لأحدهم وهو دكتور عندنا في الكويت دكتور طبيب عندنا في الكويت يذكرها ويقول ألم يقول الله تبارك تعالى بسم الله الرحمن (يا أيها الرسول بلغ مانزل إليك من ربك في علي وان لم تفعل ما بلغت رسالته) ، هكذا ذكرها والعياذ بالله.
* مراجعة رقم ٨٧ صفحة ٥٩٦:
قال الموسوي: وقع الاتفاق على أنه صلى الله عليه وسلم مات وعلى حاضرا لموته وهو الذي كان يقلبه ويمرضه.
قلت: قوله وقع الاتفاق إن كان يعني اتفاق الشيعة فهذا شانهم، وإن كان يعني اتفاق السنة والشيعة فهذا كذب ظاهر جلي وذلك أن حديث عائشة مشهور في الصحيحين
وهو أن النبي الله صلى الله عليه وسلم مات وهي مسندته إلى صدرها - رضي الله عنها - وأرضاها.
* مراجعة رقم ١٠٦ صفحة ٦٩٠:
قال الموسوي (ينقل عن عمر) : ولقد أراد في مرضه أن يصرح باسمه - يعني عليا - فمنتعته من ذلك.
ثم قال الموسوي: أخرجه ابن الفضل احمد بن قاسم في تاريخ بعداد بسنده المعتبر آلي ابن عباس.
قلت: لم يبين أنه يوجد هذا الأثر في تاريخ بغداد ولا يذكر ذلك المحقق وبحثت عنه فلم أجده.
قال أيضا الموسوي في الحاشية صفحة٣٦١ مراجعة ٣٦
وقاله أيضا في صفحة ٦٤٤ مراجعة ٩٠:
قال: فإن ابى بكر وعمر كانا من أجناد أسامة وتحت اللواء الذي عقده رسول الله الله صلى الله عليه وسلم حين أمره في غزوة مؤته وعبأهما بنفسه صلى الله عليه وسلم في ذلك الجيش بإجماع أهل الأخبار وسلم بإجماع الأخبار.
هذا الكلام قال مثله التيجاني في كتابه ثم اهتديت ثم زاد عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم لعن من تخلف عن جيش أسامة.