(٣) موافقة الفعل للشرع، وعدم الزيادة والنقصان فيه ـ أي اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم ـ والبعد عن البدع.
قال تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} [آل عمران: ٣١] .
قال تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} .. [الأحزاب: ٣٦] .
وقال تعالى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: ٧] .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد» [البخاري (٨ / ١٥٦) ومسلم (٣ / ١٣٤٣) ] .
وقال صلى الله عليه وسلم: «صلوا كما رأيتموني أصلي» [البخاري (١ / ٥٥) ] .
وقال صلى الله عليه وسلم: «خذوا عني مناسككم فلعلي لا أحج بعد عامي هذا» [مسلم (٢ / ٩٤٣) ] .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute