للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

ولأحمد بن يوسف التيفاشي , (٦٥١ هـ / ١٢٥٣ م) كتابان هما:

رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه، مكتبة الطاهر بن عاشور- تونس (ف ٢١) تيمورية (٣٨١ طب) دار الكتب (٤٤ طب).

رسالة فيما يحتاج إليه الرجال والنساء من استعمال الباه مما يضر وينفع: دار الكتب (٢٤ م طب).

ولمحمد بن أحمد بن إبراهيم اليعقوبي الأدوزي، (١٢٠٦ هـ/ ١٧٩١ م) "رسالة في النكاح وما يتعلق به" نبه فيها على عوائد ومنكرات مع الشروط الواجبة خع ٢١٠٦ د (م = ٢٤٧ - ٢٥١) سوس العالمة ص ١٩٦ / المعسولى ج ٥ ص ١٤٧.

وقد صنف عبد الله بن محمَّد التمغروتي كتاب (الروض اليانع في أحكام التزويج وآداب المجامع) بروكلمان ج ٢ ص ٣٦٦. نسخة بيرلين وثانية بالمكتبة الوطنية بتونس (٤٠٠٩ م)، الزويجة هي الخراج البدوي أي المفروض على الأراضي الزراعية في البادية وكانت عبارة عن ثمانية هكتارات أي مساحة من الأرض يمكن قلبها بزوج من البقر مدة يوم واحد (تاريخ المغرب للمؤلف ج ١ ص ١٨٥).

الزي: لباس خاص يلتزم به الرسميون وهو اليوم الجلباب والبرنس (السلهام) الابيضان وكان الكساء بدل السلهام من قبل وكان يخص العلماء ورجال المخزن وعمم اليوم على كل الموظفين الذين يشاركون في الحفلات الرسمية ولم تعد العمامة أو الشاشية الحمراء ضروريتين.

ومنذ عهد السلطان عبد الملك المعتصم أصبح لباس الملوك السعديين عثماني الطراز (نزهة الحادي ص ٧٠) وربما طال استعمال الزي التركي إلى أواسط القرن الماضي على أن بعض عناصره مثل (الجابا دولي) ظل مستعملاً إلى عهد قريب.

وقد كان الزي الرسمي موحداً كذلك في عهد أبي الحسن المريني بين زناتة والعرب والمسيحيين (عمائم منسدلة على الأكتاف ومناطق مبهرجة ورماح) (تاريخ المغرب للمؤلف) (ج ١ ص ١٥٧).

<<  <   >  >>