للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لأن (كلما) لعموم الأوقات و (بات) إذا كانت على بابها مختصة بالليل.

«ويلحق بها» أي بـ ـ ـ (صار)، فالضمير ليس راجعًا إلى الخمسة الأوائل لفساده، وإنما [هو] راجع إلى (صار)، أي يلحق بها «ما رادفها» في رفع الاسم ونصب الخبر. «من آض» كقوله «

ربيته حتى إذا تمعددا *** وآض نهدًا كالحصان أجردا

«وعاد» كقوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>