(وسمع فرعون بهذا الخبر فطلب أن يقتل موسى) (٢: ١٦)
{وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ} (٢٠)
(فهرب موسى من وجه فرعون) (٢: ٢٦)
{فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ} (٢١)
(وصار إلى أرض مدين وقعد عند البئر)
{وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ} (٢٢)
(وكان لكاهن مدين سبع بنات) (٢: ١٧)
{وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمْ امْرَأتَيْنِ} (٢٣)
(فجئن واستقين وملأن المساقي ليسقين غنم أبيهن فجاء الرعاء وطردوهن فقام موسى ونجدهن وسقى غنمهن) (٢: ١١٨ –١٩)
{فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ} (٢٤)
(فقال لبناته وأين هو لم تتركن الرجل ادعونه ليأكل طعاماً) (٢: ٢١)
{فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا} (٢٥)
(فارتضى موسى أن يقيم عند الرجل فزوجه صفورة أبنته) (٢: ٢٢)
{قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ} (٢٧)
(وكان موسى يرعى غنم بيثرو حميه كاهن مدين فساق الغنم إلى ما وراء البرية حتَّى أفضى إلى جبل الله حوريب) (٣: ٢)
{فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ} (٢٩)
(فتجلى له ملاك الرب في لهيب نار من وسط العليقة) (٣:٣)
{آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا} (٢٩)