للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

١٨١- عبادة الصليب وتعظيمه.

١٨٢ - ذبح الفرعة.

١٨٣- ذبح العتيرة فنفى ذلك، كما في الصحيح: ((لا فرع ولا عتيرة)) .

١٨٤ - التسمي بالأسماء المستكرهة كما غير اسم عاصية وقال: ((بل أنت جميلة)) .

١٨٥ - التسمي بما فيه تزكية فنهى عنه كما كانت زينب تسمى برة فسميت زينب وكذلك جويرية.

١٨٦ - إنكار الجن.

١٨٧- اكتساب المال بالميسر.


(١٨١) قد ورد في الحديث في نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان بأنه يكسر الصليب ويقتل الخنزير.
(١٨٢) (١٨٣) الفرع: أول النتاج، كانوا يذبحونه لطواغيتهم. والعتيرة في رجب. ولفظ الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا فرع ولا عتيرة» رواه البخاري برقم (٥٤٧٣) .
(١٨٤) إشارة إلى الحديث الذي أخرجه مسلم في (جـ ١٤ ص ١١٩) .
(١٨٥) إشارة إلى الحديث الذي أخرجه البخاري برقم (٦١٩٢) ، ومسلم في (جـ ١٤ ص ١١٩) .
(١٨٦) نقل إمام الحرمين في الشامل عن كثير من الفلاسفة والقدرية والزنادقة إلى أنهم أنكروا وجودهم رأسًا ولا يتعجب ممن أنكر ذلك من غير المشرعين إنما العجب من المشرعين مع نصوص القرآن والأخبار المتواترة.. الخ كلامه فتح الباري (جـ ٦ ص ٣٤٣) .
(١٨٧) عن ابن عباس رضي الله عنه قال: (الميسر هو القمار، كان الرجل في الجاهلية يخاطر على أهله وماله فأيهما قمر صاحبه ذهب بأهله وماله) . أخرجه ابن جرير في (جـ ٤/٣٢٤) ، وكذا إشارة إلى آية المائدة رقم (٩٠) ، انظر تفسير ابن كثير (جـ ١) .

<<  <   >  >>