للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

١٩٣- عمل التولة فنهى عنها، كما تقدم.

١٩٤- استعمال النشرة المنهي عنها فقال: «هي من عمل الشيطان» .

١٩٥ - ترك الحيات مخافة ثأرهن فنهى عنه بقوله: «من ترك الحيات مخافة ثأرهن فليس منا» .

١٩٦ - أنهم أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات.

١٩٧- عدم فضلهم في صلاتهم بين الفرض والنافلة كما في حديث عمر.

١٩٨- تأخير الفطر فأمر بتعجيله.


(١٩٤) عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سئل عن النشرة فقال: «هي من عمل الشيطان» . رواه أحمد بسند جيد، وأبو داود، وأحمد في المسند (٣/٢٩٤) ، وأبو داود (٣٨٦٨) .
(١٩٥) فحديث الأمر بذلك أخرجه البخاري برقم (٣٢٤٩) عن ابن عمر رضي الله عنه: «اقتلوا الحيات» ، أما حديث عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «اقتلوا الحيات كلهن فمن خاف ثأرهن فليس منا» . رواه أبو داود برقم (٥٢٤٩) .
(١٩٦) إشارة إلى آية مريم رقم (٥٨) .
(١٩٧) ومنه حديث معاوية رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أمر أن لا توصل صلاة بصلاة حتى تخرج أو تتكلم) . وحديث أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أيعجز أحدكم إذا صلى أن يتقدم أو يتأخر، أو عن يمينه أو عن شماله» . أهـ. من المحصل في ترتيب المسند (جـ ٣ ص ٣٨٥) .
(١٩٨) للحديث الوارد من رواية أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا يزال الدين ظاهرًا ما عجل الناس الفطر» . الحديث أخرجه أبو داود برقم (٢٣٥٣) ، وابن ماجة برقم (١٦٩٨) ، والحاكم في المستدرك وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه (جـ١ ص ٤٣١) .

<<  <   >  >>