للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

٧- ... «رَبُّنَا اللهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ، أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَْرْضِ، كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ فَاجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الأَْرْضِ، اغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا، أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ، أَنْزِلْ رَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ، وَشِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ فَيَبْرَأُ» (١) . (ثلاث مرات) .

٨- «أَسْأَلُ اللهَ الْعَظِيمَ، رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ» (سبع مرات) .


(١) أو يقول: «عَلَى مَا بِفُلانٍ مِنْ شَكْوى» ، ثم يتعوّذ بالمعوِّذتين ثلاثاً أيضًا. هذا، وقد سمّى ابن القيم _ح هذه الرقية: الرقية الإلهية. انظر: زاد المعاد (٣/١٤١) . ويشار هنا إلى ضعف رتبة هذا الحديث برواية أبي داود له، لأن [في سنده زيادة ابن محمد - الراوي عن محمد بن كعب القرظي - وهو منكر الحديث، وباقي رجاله ثقات، ورواه أحمد (٦/٢١) ، من طريق آخر، وفي سنده أبو بكر ابن أبي مريم الغسّاني الشامي، وهو ضعيف، وقال الدارقطني: متروك، وقال ابن عدي: الغالب على حديثه الغرائب، وقلّما يوافقه الثقات] . انظر: زاد المعاد لابن القيم (٤/١٧٥) ، بتحقيق شعيب الأرناؤوط، وعبد القادر الأرناؤوط.

<<  <   >  >>