ص13 - كتاب الأربعون في التصوف للسلمي - باب إباحة الكلام في باطن العلم وحقيقته

فصول الكتاب

-كتاب الأربعين في التصوف لأبي عبد الرحمن السلمي
-١- باب الدليل عل أن الصوفية هم رفقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
-٢- باب في صفة الفقراء
-٣- باب استعمال الخلق ولو مع الكفار
-٤- باب فيمن تخلى من جميع ماله ثقة بالله عز وجل
-٥- باب في جواز الكرامات للأولياء
-٦- باب استعمال مكارم والحث على الإنفاق كراهية الإدخار والوقوف عند الشبهات
-٧- باب في صفة المؤمنين وصفة العلماء
-٨- باب في الاكتفاء من الدنيا بأقل القليل وكراهية مخالطة الأغنياء
-٩- باب في القناعة
-١٠- باب في طلب المدعين بصحة دعواهم
-١١- باب المجاهدة في استواء السر مع الظاهر
-١٢- باب المواظبة على الذكر والشكر والصبر
-١٣- باب في سبيل المنقطعين إلى الله تعالى
-١٤- باب ترطهم الدنيا وإعراضهم عنها
-١٥- باب في حب الفقراء والفقر وسؤال رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه
-١٦- باب في ترك ما لا يعنيهم من الأمور
-١٧- باب في كتمانهم المصائب
-١٨- باب في أحوال الاستقامة
-١٩- باب في لبس البذلة من الثياب
-٢٠- باب الدليل على أن لله في الأرض أولياء وبدلاء
-٢١- باب في السشخاء بالطعام ووضع المائدة دائما
-٢٢- باب الدليل على أن اليد العليا هي المتعففة عن السؤال
-٢٣- باب فيمن عبد الله سرا فكافأه على ذلك
-٢٤- باب في القناعة والورع والشفقة على المسلمين وحسن المجاورة وقلة الضحك
-٢٥- باب في اختيار الفقر على الغنا
-٢٦- باب في الابتداء بتعهد الفقراء دون الأهل والعيال
-٢٧- باب إباحة الكلام على لسان التفريد
-٢٨- باب في خدمة المشايخ بأنفسهم الوافد عليهم والغريب
-٢٩- باب في اتخاذ المرقعة ولبسها
-٣٠- باب في أخذ الركوة في الأسفار
-٣١- باب السنة في الاجتماع على الطعام وكراهية الأكل فرادى
-٣٢- باب إباحة الكلام في باطن العلم وحقيقته
-٣٣- باب ترك التكلف للضيف وإحضاره ما حضره
-٣٤- باب في ترك التنعم
-٣٥- باب ما جاء في تصحيح الفراسة
-٣٦- باب استجلاب محبة الله تعالى بالمداومة على خدمته
-٣٧- باب كراهية جمع المال لئلا يرغب العبد في الدنيا
-٣٨- باب في صفة العقلاء
-٣٩- باب في إباحة السماع
-٤٠- باب في إباحة الرقص

رقم الحديث:

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب ٣٢- باب إباحة الكلام في باطن العلم وحقيقته

[٣٢- باب إباحة الكلام في باطن العلم وحقيقته]

أخبرنا حامد بن عبد الله الهروي حدثنا نصر بن محمد بن الحارث البوزجاني حدثنا عبد السلام بن صالح حدثنا سفيان بن عيينة عن ابن جريج عن عَطَاء , عن أبي هريرة رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن من العلم كهيئة المكنون لا يعرفه إلا العلماء بالله عز وجل فإذا نطقوا به لا ينكره إلا أهل الغرة بالله تعالى.

<< < > >>