للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بْنُ يَسَارٍ، وَالثَّالِثُ يُسَيْرُ بْنُ عَمْرٍو، وَهُوَ بِالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ وَأَوَّلُهُ يَاءٌ مُثَنَّاةٌ مِنْ تَحْتُ مَضْمُومَةٌ، وَيُقَالُ فِيهِ أَيْضًا: أُسَيْرٌ، وَالرَّابِعُ قَطَنُ بْنُ نُسَيْرٍ، وَهُوَ بِالنُّونِ الْمَضْمُومَةِ وَالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

كُلُّ مَا فِيهَا عَلَى صُورَةِ يَزِيدَ، فَهُوَ بِالزَّايِ وَالْيَاءِ الْمُثَنَّاةِ مِنْ تَحْتُ إِلَّا ثَلَاثَةً أَحَدُهَا: بُرَيْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ، فَإِنَّهُ بِضَمِّ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ وَبِالرَّاءِ الْمُهْمَلَةِ، وَالثَّانِي: مُحَمَّدُ بْنُ عَرْعَرَةَ بْنِ الْبِرِنْدِ، فَإِنَّهُ بِالْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ وَالرَّاءِ الْمُهْمَلَةِ الْمَكْسُورَتَيْنِ وَبَعْدَهُمَا نُونٌ سَاكِنَةٌ. وَفِي كِتَابِ " عُمْدَةِ الْمُحَدِّثِينَ " وَغَيْرِهِ أَنَّهُ بِفَتْحِ الْبَاءِ وَالرَّاءِ، وَالْأَوَّلُ أَشْهَرُ، وَلَمْ يَذْكُرِ ابْنُ مَاكُولَاءَ غَيْرَهُ، وَالثَّالِثُ: عَلِيُّ بْنُ هَاشِمِ بْنِ الْبَرِيدِ، فَإِنَّهُ بِفَتْحِ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ وَالرَّاءِ الْمُهْمَلَةِ الْمَكْسُورَةِ وَالْيَاءِ الْمُثَنَّاةِ مِنْ تَحْتُ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

كُلُّ مَا يَأْتِي فِيهَا مِنَ الْبَرَاءِ فَإِنَّهُ بِتَخْفِيفِ الرَّاءِ، إِلَّا أَبَا مَعْشَرٍ الْبَرَّاءَ، وَأَبَا الْعَالِيَةِ الْبَرَّاءَ، فَإِنَّهُمَا بِتَشْدِيدِ الرَّاءِ، وَالْبَرَّاءُ الَّذِي يَبْرِي الْعُودَ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

لَيْسَ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَالْمُوَطَّأ ِ جَارِيَةُ - بِالْجِيمِ - إِلَّا جَارِيَةُ بْنُ قُدَامَةَ، وَيَزِيدُ بْنُ جَارِيَةَ، وَمَنْ عَدَاهُمَا فَهُوَ حَارِثَةُ، بِالْحَاءِ وَالثَّاءِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

<<  <   >  >>