للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

موت زوجها لترثه. والرقوب: الناقة التي لا تشرب مع الأبل إذا ازدحمت على الحوض لكرمها.

والجالوتية يقولون: إن الله عز وجل ملك الأرض يوسف بن يعقوب ونحن وارثوه، والناس مماليك لنا.

والسفر: الكتاب، جمعه أسفار.

وشعياً: هو شعيا بن راموص النبي عليه السلام، وهو نبي من أنبياء بني إسرائيل.

وقديم الأيام عندهم: هو الله تعالى.

والقيام: الجماعة.

وقوله: لما مر علي من الأحراس.

وما فعلت السامرية منهم في عبادة العجل الذي له خوار، ولكل جلس من المذاهب شين وعوار، والسامرية بالقول يعلنون، ألا نبوءة لغير موسى ويوشع بن نون.

وما فعلت العزيزية منهم في عزير، وسيرهم فيه بأبعد السير، ورفعه له من درجة النبوة، إلى نبوة الأبوة.

الأحراس: الدهور، واحدها حرسٌ، وهو الدهر.

وقوله: وما فعل أصحاب الأحد في المسيح، وسيرهم فيه بالعنق الفسيح، وقولهم في الحي القيوم، هو ثلاثة أقانيم يوصف بأقنوم، أبٌ وابن وروح قدس، وكل يدين بتظنن وحدس؛ وحججهم من الإنجيل، وضل عن قصد السبيل كل جبل.

<<  <   >  >>