الفضة: جمعها فضض "واللجين" من أسماء الفضة "والوذيلة" القطعة من الفضة، وقيل: القطعة من الفضة المجلوة، وفي اللهجات العربية القديمة تسمى المرآة "الوذيلة، "والنقرة" القطعة المذابة من الفضة وجمعها نقار.
وذكرت الفضة ست مرات في محكم الكتاب.
ذكرت مرتين مع الذهب في الآيتين: آل عمران "١٤" والتوبة "٣٤".
ذكرت في مجال أنه لولا كراهة أن يكفر الناس جميعًا إذا رأوا الكفار في سعة من الرزق لجعل الله لمن يكفر بالرحمن سقفًا، ومصاعد يرتقون عليها من الفضة، ولجعل الله لبيوتهم أبوابًا وسررًا من فضة ينعمون بها ويتكئون عليها؛ لهوان الدنيا.