١ - يوصي الباحث بمراقبة كراسات ارسم ولون بما يتمشى مع مبادئ الدين الإسلامي الحنيف، لأن الأطفال يميلون إلى ممارستها كثيراً
٢ - كما يوصي أولياء الأمور بتعليم أبنائهم الحاسب الآلي، ومن ثم استعمال شبكة الإنترنت، حتى يتمكن من معرفة أداة المستقبل القريب في الوصول إلى ما يريدون.
٣ - كما يوصي المؤسسات ذات العلاقة بتخصيص مكان لممارسة الرياضات خارج المنزل، حيث إن البيوت اليوم لا تسمح بممارسة الرياضة فيها.
٤ - كما يوصي القائمين على إنتاج برامج الأطفال انتاج ما يتمشى مع مبادئ منهج التربية الإسلامي.
٥ - كما يؤكد الباحث على أولياء الأمور أن يختاروا لأبنائهم أدوات الترويح المناسبة وأن يتعرفوا على محتوياتها قبل تمكين الطفل من ممارستها ويتابعوا أبناءهم أثناء الممارسة.
٦ - كما يوصي الباحث المسؤولين بعامة على إحياء وسائل الترويح المنبثقة من منهج التربية الإسلامية، كما هو موضح في الجانب النظري لهذه الدراسة.