(٢) كما في "الطبقات الكبري" (٨/ ٤٧). (٣) في "الطبقات": ولدت له جعدة بن هبيرة. وفي "الاستيعاب": وكان له منها عمرو -وبه كان يكنى- وهبيرة وغيرهما. وفى "السير": عمرو وجعدة وهانئ ويوسف. (٤) فى "الاستيعاب" أسلمت يوم الفتح. (٥) فى "الاستيعاب": هرب هبيرة لما فتحت مكة إلى نجران، وقال في ذلك شعرًا يعتذر فيه عن فراره، ولما بلغه أنّ أُم هانئ أسلمت قال فيها شعرًا. (٦) قال الذهبى في "السير" (٢/ ٣١٣): لم يذكر أحد أن هبيرة أسلم. (٧) في "الطبقات": تزوجها أبو سفيان بن الحارث فولدت له جعفر بن أبى سفيان. وفي "الإصابة": قال أبو أحمد العسكري: هي أم عبد الله بن أبى سفيان بن الحارث، وكذا قال الدارقطنى فى كتاب "الأُخوة": تزوجها أبو سفيان بن الحارث فولدت له عبد الله ولم تُسنِد شيئًا. وجاء في "أسد الغابة": والصحيح أْن الذي تزوجها المغيرة بن نوفل بن الحارث. قاله الزبير بن بكار.