٣ - تذكر الْحفاظ (٤ / ١٢٩٨) .
٤ - وفيات الْأَعْيَان (١ / ١٥٠) .
٥ - طَبَقَات الشَّافِعِيَّة لِابْنِ السُّبْكِيّ (٦ / ٣٢) .
٦ - الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة لِابْنِ كثير (١٢ / ٣٠٧) .
٧ - شذرات الذَّهَب (٤ / ٢٥٥) .
وَغير ذَلِك.
٦ - تَرْجَمَة شَيْخه: أَبى الْحسن الكرجي
هُوَ: الشَّيْخ الْجَلِيل الرئيس الْمسند المعمر أَبُو الْحسن مكي بن مَنْصُور ابْن مُحَمَّد بن عَلان الكرجي.
ولد سنة سبع، أَو تسع وَتِسْعين وَثَلَاث مئة.
وَسمع من: أَبى الْحسن بن بَشرَان، وأبى الْقَاسِم اللالكائي، وأبى بكر الْحِيرِي، وأبى سعيد الصَّيْرَفِي، وَمُحَمّد بن الْقَاسِم الْفَارِسِي وَغَيرهم.
وَعنهُ حدث: أَحْمد بن مُحَمَّد بن عَلان، وأبى طَاهِر السلَفِي، وأبى بكر أَحْمد بن نصر، وأبى زرْعَة طَاهِر بن مُحَمَّد الْمَقْدِسِي، وَأَبوهُ، وَآخَرُونَ.
قَالَ فِيهِ شيرويه: " ... وَكَانَ لَا بَأْس بِهِ، مَحْمُودًا بَين الرؤساء محسنا إِلَى الْفُقَرَاء وَالْعُلَمَاء ".
وَقَالَ أَبُو طَاهِر السلَفِي: " كَانَ السلار، جليل الْقدر، نَافِذ الْأَمر، محبوبا إِلَى رَعيته بجود سجيته ".
مَاتَ رَحمَه الله فِي سلخ جُمَادَى الأولى سنة ٤٩١ هـ.
انْظُر الْآتِي لمزيد من التفاصيل:
١ - السّير (١٩ / ٧١) .
٢ - العبر (٣ / ٣٣١ - ٣٣٢) .