بَابُ مَا يُعْرَفُ بِهِ اللِّسَانُ وَالْقُرْآنُ
قَوْلُ اللَّهِ {لا تُحَرِّكْ به بسانك}
١٤- وَمَا أَخْبَرَنَا أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عُمَرَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْأَزْهَرِ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ عِثْمَانَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ مُوسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ عَنِ ابْنِ مَسْعِودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ [قَالَ] (١) مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنَ الْقُرْآنِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ (الم) حَرْفٌ وَلَكِنْ الْأَلِفُ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وميم حرف
(١) ليس في الأصل، وزدته لاقتضاء السياق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute