للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(قَريَةً كانَت مُطمَئِنَّةً) " ١١٢ " قالت حفصة أم المؤمنين: هي المدينة. وكذا قال ابن شهاب. أخرج ذلك ابن أبي حاتم.

وقال ابن عباس: هي مكة. أخرجه ابن جرير. انتهى.

[سورة الإسراء]

(بَعَثنا عَلَيكُم عِبادا لَنا) " ٥ " قال ابن عباس وقتادة: بعث الله عليهم جالوت. أخرجه ابن أبي حاتم.

وفي العجائب للكرماني: قيل: هم سنجاريب وجنوده، وقيل: العمالقة، وقيل: هم قوم مؤمنون، بدليل إضافتهم إليه تعالى.

(فإذا جاءَ وَعدُ الآَخِرةِ) " ٧ " قال عطية ومجاهد: بعث عليهم في الآخرة بختنصر. أخرجه ابن أبي حاتم.

(اُدعوا الَّذينَ زَعمتُم مِن دُونِهِ) " ٥٦ " قال ابن عباس: عيسى وأمه، وعزيز. أخرجه ابن أبي حاتم.

(وَالشَجَرَةَ المَلعونَةَ في القُرآنِ) " ٦٠ " قال ابن عباس: عيسى وأمه، وعزيز. أخرجه ابن أبي حاتم.

(وَإِن كادوا لَيَفتِنونَكَ) " ٧٣ ": نزلت في رجال من قريش، منهم أمية بن خلف، وأبو جهل. أخرجه ابن أبي حاتم عن ابن عباس.

<<  <   >  >>