للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَرَجُلانِ نَسِيتُ أَسْمَاءَهُمَا، فَوَقَعَ فِي نَفْسِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَقَعَ، فَحَدَّثَ بِهِ نَفْسَهُ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ ربهم بالغداوة والعشي يريدون وجهه} ، ونزلت {وكذلك فتنا بعضهم ببعضٍ.. .. .} إِلَى آخِرِ الآيَةِ، هَذَا أَوْ نَحْوَهُ.

أَخْرَجَهُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ النَّسَائِيُّ، فِي الْمَنَاقِبِ مِنْ سُنَنِهِ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَخْلَدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَبِي يَعْقُوبَ الحنظلي، عن عبيد الله بْنِ مُوسَى الْعَبْسِيِّ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ شريحٍ بْنِ هَانِئِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ نُهَيْكٍ الْكُوفِيِّ، عَنْ أَبِيهِ بِهِ، فَوَقَعَ لَنَا بدلاً.

<<  <   >  >>