(٢) سورة ص، الآية: ٥٤. (٣) بالأصل "ينتهي عنه" ومضروب عليها ومصححة بالهامش كما أثبتها. (٤) بسط الشيخ - رحمه الله - هذه الأقوال في "منهاج السنة" ٢/٣٥٨-٣٦٠، والعقل والنقل" ٢/٢٥٥-٣٠٤-٣٠٨، "الصفدية" ٢/٥٤. (٥) كتب بالأصل بعد لفظة "في" كلمة "بقاء" وأشير فوقها إلى أنها هكذا في نسخة أخرى، ولكن بقية الكلام في الأصل متسق مع لفظ "فناء" فأثبته. (٦) مقابلة بهامش الأصل عنوان هكذا "القول بفناء النار" ولم يشر لدخوله في الصلب، وجاء في نسخة "س" وهو بدايتها ما نصه "قال الشيخ الإسلام أبو العباس أحمد ابن تيمية - رحمه الله تعالى - في رسالة في الرد على من قال بفناء الجنة والنار ما نصه: وأما القول بفناء النار ... الخ". وأورد هذا النص ابن القيم في "حادي الأرواح" ص ٣٤٤. وعزاه لشيخ الإسلام، انظر مقدمة كتاب: "رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار" للشيخ الألباني ص٥٣-٥٥.