(٢) عند الطبري: حدثنا معاوية بن صالح. (٣) عند الطبري: عن علي بن أبي طلحة. (٤) سورة الأنعام، الآية: ١٢٨. (٥) قال الشيخ الألباني معلقا على هذا الأثر: "قلت هذا أثر منقطع لأن علي ابن أبي طلحة لم يسمع من ابن عباس، وإن كان معناه صحيحا ثم إن في الطريق إليه عبد الله بن صالح وهو ضعيف.." انظر "رفع الأستار" "ص ٧١" هامش ٢٤. (٦) أهل القبلة عرفهم شارح الطحاوية بقوله: المارد بأهل قبلتنا: من يدعي الإسلام، ويستقبل الكعبة وإن كان من أهل المعاصي ما لم يكذب بشيء مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم "شرح الطحاوية" "ص٣٥١". (٧) سورة الأنعام، الآيتان:١٢٨-١٢٩. (٨) مقابلة بهامش الأصل "وأولياؤهم" مع الإشارة إلى كونه هكذا بنسخة أخرى.