للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الختونة: المصاهرة من الطرفين، المخاتنة: الختونة.

خدع - خدعا: تغير من حال إلى حال.

-: توارى، واستتر.

-: فسد.

يقال: خدع الطعام.

وخدعت السوق: كسدت.

-: قل، ونقص.

- فلانا خدعا، وخدعة، وخديعة: أظهر له خلاف ما يخفيه، وأراد به المكروه من حيث لا يعلم.

وفي القران الكريم: (وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله) (الانفال: ٦٢) فهو خادع، وخداع، وخداعة.

وهو، وهي خدوع.

(ج) خدع.

أخدع الشئ: أخفاه.

- فلانا: حمله على المخادعة.

خادع فلانا مخادعة، وخداعا: خدعه.

وفي القرآن الكريم: (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون) (البقرة: ٨ - ٩) الاخدع: أحد عرقين في جانبي العنق.

وهما الاخدعان.

الخدعة: المرة من الخداع.

الخدعة: ما يخدع به الانسان.

ومنه الحديث الشريف: " الحرب خدعة ": أي: إنها آلة الخداع، أو هي تخدع، وإذا خدع أحد الفريقين الآخر فكأنما خدعت هي.

(ج) خدع.

قال ابن المنير: معنى الحرب خدعة: أي الحرب الجيدة لصاحبها، الكاملة في مقصودها إنما هي المخادعة لا المواجهة.

وذلك لخطر المواجهة، ولحصول الظفر مع المخادعة بغير خطر.

الخدعة: الكثير الخداع الخديعة: أن يضره من حيث لا يعلم.

-: المكر.

المخدع: البيت الصغير داخل البيت الكبير.

(ج) مخادع.

-: الخزانة.

المخدع: المخدع.

المخدع: المخدع.

خذفت الدابة - خذفا، وخذفانا: أسرعت في مشيها، فقذفت بالحصى من حولها.

- به خذفا: رمى.

يقال: خذف بالحصاة، وبالنواة: جعل الحصاة، أو

النواة بين سبابتيه، أو بين الابهام والسبابة، أو على ظاهر الوسطى وباطن الابهام.

ورمى بها.

ومنه الحديث الشريف: " لو أن رجلا اطلع عليك بغير إذن، فخذفته بحصاة، ففقأت عينه ما كان عليك جناح ".

الخذف: الرمي.

وقولهم: يأخذ حصى الخذف: معناه حصى الرمي.

والمراد الحصى الصغار، لكنه أطلق مجازا.

قال الشافعي: حصى الخذف أصغر من الانملة طولا وعرضا.

خرج - خروجا: برز من مقره، أو حاله، وانفصل.

وفي القرآن الكريم: (والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا) (الاعراف: ٥٨) يقال: خرجت السماء: أصحت، وانقشع عنها الغيم.

<<  <   >  >>