١٢١ - عَنْ مُطَرَّحٍ , رَفَعَهُ , قَالَ: يَقُولُ اللَّهُ: «أَفْضَلُ أَوْلِيَائِي عِنْدِي مَنْزِلَةً مُؤْمِنٌ خَفِيفُ الْحَاذِ , ذُو حَظٍّ مِنْ صَلاةٍ , كَانَ قُوتُهُ كَفَافًا فَصَبَرَ، وَكَانَ غَامِضًا فِي النَّاسِ عُجِّلَتْ مَنِيَّتُهُ , وَقَلَّ تُرَاثُهُ , وَقَلَّتْ بَوَاكِيهِ» .
ثُمَّ مَنْ قَالَ النَّبِيُّ: يَا مُتَعَبِّدُ إِلَى. . . . . . الإِبْهَامِ فَتَقْرَبُهَا
عَنْ أَبِي سُلَيْمَانَ , رَجُلٍ مِنْ آلِ جُبَيْرٍ بْنِ مُطْعَمٍ، سَأَلَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيَّبِ , عَنِ الْهِمْيَارِ , فَقَالَ «اجْعَلْ مِنْ طَرَفَيْهِ سَيْرَيْنِ , وَلا تُدْخِلْهُ فِي الْجُحْرِ أَوِ الثُّقْبِ»
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ أَبِيهِ، سُئِلَ. . . . . .، وَسَالِمٍ، عَنْ صِيَامٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ فَمَاتَتْ وَلَمْ تَقْضِهِ , قَالَ: ابْنُهَا يَقْضِي عَنْهَا.
وَقَالَ الآخَرُ: يُطْعِمُ عَنْهَا.
فَجَمَعْنَا لَهَا جَمْعًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute