١٠ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا أَحْمَدُ، قَالَ: نا أَبُو زُرْعَةَ، قَالَ: نا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ، قَالَ: نا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ السَّلامِ بْنُ عَجْلانَ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ، وَأَبُو يَزِيدَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " حَرَّمَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْجَنَّةَ عَلَى آدَمِيٍّ يَدْخُلُهَا قَبْلِي , غَيْرَ أَنِّي أَنْظُرُ فَإِذَا أَنَا بِامْرَأَةٍ بِبَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ مَا هَذِهِ؟ فَيُقَالُ: هَذِهِ امْرَأَةٌ حَسْنَاءُ جَمْلاءُ لَهَا أَيْتَامٌ قَامَتْ عَلَيْهِمْ حَتَّى بَلَغَ مِنْ أَمْرِهِمْ مَا بَلَغَ، فَهِيَ تُبَادِرُكَ بِبَابِ الْجَنَّةِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute