أولها في يونس: فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْناهُمْ خَلائِفَ (٧٣) في قصة نوح.
الثاني في قصة نوح: في الأنبياء: فَنَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (٧٦) الثالث في الشعراء: في قصة لوط: فَنَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١٧٠)
فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ
[ثلاثة أحرف]
حرفان منها في البقرة: الأول: رأس اثنين وستين منها: النَّصارى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ الثاني عند آخرها: سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ (٢٧٤) الثالث في سورة التين: فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (٣)(٦)
(٣) نص الآية يختلف عن عنوان الباب؛ لذلك تخرج هذه الآية من هذا الباب.