أولها في البقرة: وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٢٣٠) الثاني في آل عمران: وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ (١٤٠) الثالث في الأنعام: وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ (٨٣) الرابع في هود: وَتِلْكَ عادٌ جَحَدُوا (٥٩) الخامس في الكهف: وَتِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ (٥٩) السادس في الشعراء: وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ (٢٢) السابع في العنكبوت: وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ (٤٣) الثامن في الزخرف: وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما (٧٢) التاسع في المجادلة: وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ (٤) العاشر في الحشر: وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (٢١) الحادي عشر في الطلاق: وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ (١)